Thursday, July 30, 2020

Download Books ذاكرة اللوز Online Free

Be Specific About Books To ذاكرة اللوز

Original Title: ذاكرة اللوز
Edition Language: Arabic
Download Books ذاكرة اللوز  Online Free
ذاكرة اللوز Paperback | Pages: 170 pages
Rating: 3.52 | 1859 Users | 339 Reviews

Mention Appertaining To Books ذاكرة اللوز

Title:ذاكرة اللوز
Author:يامن النوباني
Book Format:Paperback
Book Edition:Special Edition
Pages:Pages: 170 pages
Published:September 7th 2013 by نشر خاص (first published September 1st 2013)
Categories:Novels. Romance. Poetry. Unfinished

Chronicle Supposing Books ذاكرة اللوز

هذا الكتاب : سلسلة من الهزائم الجميلة على عتبات المقاهي ، الموسيقى ، النساء ، المدن / الفرح ، الليل ، الشتاء ، العصافير ، الشوارع ، الذاكرة ، الازمنة ، الارصفة ، الخدوش ، القمح ، الموت ، المنفى ، النسيان ، الصدف ، الصحف ، الشجر ، الالوان ، الخيانة ، الوحدة ، الجرأة ، الجنون الاول ، النسيان ، اللزو ، الحلم .

Rating Appertaining To Books ذاكرة اللوز
Ratings: 3.52 From 1859 Users | 339 Reviews

Judgment Appertaining To Books ذاكرة اللوز
كم كانت مثقلة تلك الذاكرة بالوجع والحب والجمال والانتظار وكل الاحاسيس الرقيقة ...مختلف جدا هذا الكتاب عما قرأت من قبل هو ليس معقدا ولا مبهما ولا به حبكة قوية هو فقط يحتوي على روح تسرد ذاكرة مثقلة ..ذاكرة اللوز.. حين قرأت عنوان الكتاب ظننت أنه مجرد خواطر عابرة ثم اكتشفت أن يامن الفلسطيني هو على درب أدباء بلده هو مجبر على الزج بحروفه في قضية فلسطين ونحن مجبرون متابعة ما كتب بكل شغف ...الكتاب كله يستحق الإقتباس فكل عبارة أجمل من التي سبقتها .

ذاكرة اللوز يامن النوبانييامن النوباني كاتب وصحفي فلسطيني من مواليد عام 1986 بدأ العمل في الصحافة عام 2014 ويعمل حالياً لدى وكالة وفا الفلسطينية. له ثلاثة كتب منشورة ذاكرة اللوز وهو أول أعماله والماثل بين أيدينا اليوم وقد صدر للمرة الأولى عام 2013 وصوفيا لا أحد عام 2014 والمسافة بيننا شهيد عام 2017.والآن إلى الكتاب الماثل بين أيدينا ذاكرة اللوز وقد يكون السؤال الأول لنا هنا هو: ما النوع الأدبي الذي ينتمي إليه هذا الكتاب ليجيبنا الكاتب من على الصفحات الأولى للكتاب بأنه "نصوص وشذرات". إنه جواب

البراءة ... الطفولة ... الغربة ... الحب النقي ... الوجع اﻷبدي ... الوطن المثخن بالطعنات والآلام والدماء ... الوطن المختنق بالذكريات والممتلئ بالطفولة ... نصوص جميلة لدرجة أنها تأخذك إلى حيث اللا مكان و اللا وجود ... حيث برتقال يافا وبحر عكا ومطر حيفا حيث ياسمين القدس ولوز صفد ...

"لم أكبر بعد يا فاطمة لم أكبر تجاعيد قليلة فقط من وهج الشمس.. لا تخافي ماء البحر يزيلها..وقلبك" لدي مشكلة مع القراءة الغير مجدية التي لا تقود لشيء لا قصة لا تعابير أمصّها كالبونبون لا شعور يلامس قلبي لسبب ما كتب كلمة "امرأة" كل مرة بهمزة قطع (نعم أحب التدقيق في الهمزات) ويامن النوباني تحدث النساء كثيرًا في هذا الكتاب لا ليس بطريقة غير أخلاقية لكن بطريقة مملة لا ترابط بين صُحيّفاته الصغيرة جدا جدا تكاد كل صفحة تتحدث عن قصة جديدة وبالغ جدا في الحديث عن القهوة أعني "من لا يجدن صنع القهوة لا يجدن

مجموعة شذرات لا بأس بها بعضها أجمل من البعض الآخر ولكن لي عليها بعض المآخذ. أولاً أنا كفلسطينية وقارءة لعمل من كاتب فلسطيني لا أقبل التناقض في التعامل مع الأشياء وتسميتها كما يسميها الاحتلال. عندما يعبر الكاتب عن حاجز قلنديا بكلمة " معبر" وليس حاجز والذي يعد من أضخم الحواجز التي تقسم الضفة الغربية عن الداخل المحتل ويعيق حركة الآلاف من الفلسطينيين كل يوم برأيي يعتبر شيء غير مقبول. المعبر يستخدم للتعبير عن فاصل يفصل بين دولتين ونحن في فلسطين أعتبرها مأساة إذا سمينا الحاجز الذي يشرخ أجزاء الدولة

يا لذاكرتك ايها الشاب... مُثقلة مُثقلة مُثقلة بكل شيء حزين ومفرح في آن معاًكيف لك ان تغدق في سرد مشاهد الموت ومن ثم تقفز لتسرد تفاصيل لقاء عاطفي...كيف لك ان تتذكر قلبك وحاجتك للحب وانت مشتت تفتقد الوطن ...حساس جدا متقن لاختيار العبارات القصيرة رغم صغر سنه( ادبياً) احببتُ الاسلوب جداً وندمت انني لم أقرأ ذاكرة اللوز من قبل على الرغم من انها على رف ما سوف اقرأ منذ زمن ولكن ربما هكذا هي الاعمال القديمة تجعلنا نشعر بفداحة تنحيتنا لها وكأنها تعاقبنا ...تزامن قراءتي للرواية مع احداث غزة اكد لي ان

لم يكن اختياري للنجمات الثلاث سهلا وكذلك نصوص يامن نوباني التي وضعها في كتابه ذاكرة اللوز حيث أن بعضها شفاف جدا جذاب جدا بليغ جدا بديع جدا حساس جدا ويستحق الخمس نجمات عن جدارة ولكن بعضها الآخر كان مبهما جدا ومقصده غير واضح بالنسبة لي أن تكون فلسطينيا حرمت من زيارة فلسطين وتقرأ هذه النصوص يعني أن ترى كيف يعيش الفلسطيني داخل فلسطين الحياة العادية التي تعيشها بما فيها من حب وعشق وموت وحرمان واشتياق وشظف عيش ولكن الفرق يتجلى بتلك الحواجز التي فرضها الاحتلال والسجون التي نصبها والاسلحة التي صوبها نحو

0 comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.